بسم الله الرحمن الرحيم
يكون المراهق في هذا الفترة في منعطف طريق، فإمّا أن ينجح في كبح جوامح نفسه وشهواته فيمرّ مرورًا سالمًا إلى برّ الأمان والرّشاد، وإمّا أن لا يحسن إدارة هذه التّغييرات في نفسه ويجد نفسه أسيرًا لما تحدّثه به نفسه من ارتكاب الخطايا والآثام، كما يُعتبر الاستماع للآخرين من رفقاء السّوء ودرجة التّأثر بهم مقياسًا لقوّة نفس المراهق وإرادته من عدمها .
ولا شك أن المدرسة تلعب دورا مهما في تنشئة الأجيال، والأمل معقود عليها في الحد من ظاهرة التدخين في المجتمع والوسط الطلابي انطلاقا من دورها التربوي، فكان هذا البرنامج في مدرستي لتوعية طالباتي من أضرار التدخين على مدار السنة، وهو عبارة عن : (إذاعة صباحية - توجيه جمعي عبر الزيارات الصفية - جدار توعوي - زيارة مدرسية لمحاضرة عن التدخين والمخدرات - مطويات - صور توعوية عبر انستقرام المدرسة ... والأن مع بعض الصور :
- جدار توعوي :
- إذاعة مدرسية
- صور توعوية في حساب المدرسة انسقرام :
- توجيه جمعي :
- مطوية :
- زيارة مدرسية لمحاضرة عن التدخين والمخدرات، أقامتها مشرفات إدارة التوجيه والارشاد لطالبات المرحلة المتوسطة والثانوية :
أسأل الله أن يحفظنا وأبناءنا ووطننا من شر هذه السموم ,’,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق