الاثنين، 7 يناير 2019
لنجاح تربية المراهقين
الحمد لله
المستحق للحمد والثناء، المتفضل على عباده بجزيل المواهب والعطاء، المبتدئ بالنعمِ
قبل استحقاقها من خيرات الأرض وبركات السماء، والصلاة والسلام على سيد المرسلين،
وعلى آله المتقين الشرفاء وأصحابه أولي المكارم والوفاء وعلى تابعيهم ومن تبعهم
بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد…
في هذا العصر تسهل فيه الرعاية وتصعب فيه التربية، ليحدث العكس عما
كان قديما،فأنت لست وحدك تربي، بل هناك من يزاحمك بالتربية، ويفرض هيمنته
عليك، لذلك لابد من تغيير الإجراءات والأساليب، ومواكبة التطور السريع في بناء
أبناءنا، مع طلب المعونة من الله عز وجل في تربيتهم ودعائه لصلاحهم.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق